Hakkımda
يادموعه ليه يبين لي خضوعه ليه يجرح كبريائه في رجوعه
يوم انا اتمنى وصاله صد عني يوم جافيته ولهتي يادموعه
يادموعه لوني ليله بصدري الحظيظ الي مشى قلبه بطوعه
ذكريه بلحظه من لحلظات ياسي فيها ماقدر دموعي يادموعه
علمتني دمعتي سر السعاده يوم قربت الشقا ميزت نوعه
مثل ساري الليل خايف من ظلامه يتحرى للقمر يرجي طلوعه
بترك الايام تلعب في حياته كل ذكرى تمر في باله تلوعه
واسال الحسرات والونات عنه لازم الي راعني منه يروعه