كغصنٍ أخضر.. فى امنايتى .. أنت من يضحكني .. وأنت من يبكيني... وقد تكون أنت ...سعادتى .. فلك أيها الحبيب ان تختار .,.,. فانا جسدى يشتعل تحت الامطاار ... أستسكننى فى اعماق قلبك ام أن أمنايتى اضحت سراب سوف اجده فى دار الفناااء
عندما تبتعد ولو لثوان أشعر بالتعب ويحل بي القلق ويستبد الألم ويتعبني الانتظار فأحاول أن أنطلق إليك مهما يعترضني من عوائق يا عمري الجميل مع نسمات الليل العليل أسأل وأحاور السكون فقد استشرى بي الشوق واشتعل الحنين والتهبت المشاعر واتقدت الأحاسيس. اشتقت إليك وإلى صوتك الدافئ الذي يحطم كل آثار الغربة التي تحتويني ويشعرني بالأمان والراحة ويسعد وقتي