لا لجوجل رفضت شركة جوجل العالمية طلباً من البيت الأبيض أمس، لإعادة النظر في قرارها بالإبقاء على مقطع من الفيلم المسىء للنبى محمد صلى الله عليه وسلم، ولكن جوجل رفضت الحذف وهو ما أثار احتجاجات مناهضة للولايات المتحدة فى الشرق الأوسط. ويأتى قرار "جوجل" بحجة أنه غير منافي لقوانين الموقع وعملية مسحه تعتبر خطوة من خطوات كبت حرية التعبير كما قالت جوجل أنها غير مستعدة لإستجابة لأي ضغوط سياسية مهما كانت. وقالت بأن الحجب سيكون في ليبيا ومصر، نظرا للأوضاع الحساسة بهاتين الدولتين خاصة وأن الإحتجاجات في ليبيا تسببت في مقتل السفير الأمريكي وثلاثة من اتباعه. اخوانى اخواتى فلنجمع اكثر عدد من الرافضين لجوجل ولا ندخل صفحة جوجل و اليوتيوب وجميع مواقع جوجل حتى يحذفوا المقطع المسيئ للرسول محمد صلى الله عليه وسلم