ASEER ALSAMT كانت النجمة :doomoelamer في فقرة سؤال وجواب خلينا انشوف ايش قالت سألنها/ انتي ذكرتي بأنكِ سوف تنقطعي عن الموقع ماهو السبب؟ فأجابت/ انا أن شاء الله هاغيب عن الموقع 10 او 12 يوم لقضاء الأجازه الصيفه سألنها/ ماذا يعني لكِ الموقع ورايك فيه ؟ فأجابت/الموقع يعنى لى الكثير اخواتى كلهم واصدقائى هنا بالموقع وهو الموقع الوحيد اللى بدخل عليه انا ماليش أى اصدقاء خارج الموقع ورائى فيه زى أى مكان فيه الجيد والردىء سألنها/ كلمه توجهيها لروافض الشيعه ؟ فأجابت/ عشان اكون صريحه معاك انا ماكنت أعرف عنهم اى شىءلكن بفضل الله أولا ثم الاصدقاءاللى موجودين بالموقع عرفت حاجات كتير عنهم وبعدين مش كلمه وحده هقولهالا كلام كتير كفايه تحريف للقرأن كفايه سب أمهات المؤمنين كفايه سب للاصحابه كفايه تكفير لأهل السنه لانهم لايعظمون أى أمام قول واحد فاضل هو قال الله تعالى(إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ.. )صدق الله العظيم أنك تعظم أنسان من دون الله ده والعياذ بالله كفر سألنها/ تحدثي عن الجانب الذي لا يعرفة الأعضاء عن شخصيتك ؟ فأجابت/ الجانب اللى ما يعرفوش حد عنى هو أنى جده وأحب قرأه الشعر سألنها/ أكتبي للأعضاء نكتة تعجبك كثيراً تذكرية؟ فأجابت/ مرة واحد صعيدى راجع من الحج وهو راجع فى المطار بتسجل معاة احد القنوات وبتقولة اية رائيك فى الحج السنة دى قال رائع النظام كان اكثر من رائع اللى عايز يحج يروح السعودية سألنها/ ماهي أغلى أمنية تسعين لتحقيقها في الحياة؟ فأجابت/ هى الحج أن شاء الله ربنا يكتبها لى وللجميع المسلمين كل الشكر doomoelamer ونتظرونــا مع نجم آخر ان اصبنا فمن الله وان اخطأنا فمن انفسنا ومن الشيطان
كيف نكون من الشاكرين؟ بشكر من أسدى معروفاً إليك من الناس لقول النبي صلى الله عليه وسلم «لا يشكر الله من لا يشكر الناس» [الترمذي]. وفي سنن أبى داود عن ابن عمر رضي الله عنهما، أنّ نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ صَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوهُ، فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا مَا تُكَافِئُونَهُ فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَدْ كَافَأْتُمُوهُ». وعن جابر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أعطي عطاء فوجد فليجز به، فإن لم يجد فليثن، فإن من أثنى فقد شكر، ومن كتم فقد كفر» [أبو داود]. بالتفكر في نعم الله عليك قال تعالى: {وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأبْصَارَ وَالأفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [النحل: 78]. بتقوى الله والعمل بطاعته قال تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [آل عمران: 123]. قال ابن إسحاق:"أي: فاتقوني؛ فإنه شكر نعمتي" [السيرة3/113]. بالقناعة والرضا بما قسم الله لك قال صلى الله عليه وسلم : «كن قنعا تكن أشكر الناس» [ابن ماجة]. بصلاة الضحى فعن أبي ذر رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «يُصْبِحُ عَلَى كُلِّ سُلَامَى مِنْ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ، فَكُلُّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةٌ، وَأَمْرٌ بِالْمَعْرُوفِ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنْ الْمُنْكَرِ صَدَقَةٌ، وَيُجْزِئُ مِنْ ذَلِكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُمَا مِنْ الضُّحَى» [البخاري ومسلم]. بسجود الشكر فعن أبي بكرة نفيع بن الحارث رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاءه أمر بشر به خر ساجدا؛ شاكرا لله [أبو داود].
من صفات المؤمنين: ففي صحيح مسلم عَنْ صُهَيْبٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : «عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ؛ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ».
سبب لرضى الله عن عبده: قال تعالى: {وإن تشكروا يرضه لكم} [الزمر: 7].
أمان من العذاب: قال تعالى: {ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم} [النساء: 147]. قال قتادة رحمه الله: "إن الله جل ثناؤه لا يعذِّب شاكرًا ولا مؤمنًا" [تفسير الطبري: 9/342].
سبب للزيادة: قال تعالى: {وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم} [إبراهيم: 7]. قال بعض السلف رحمهم الله تعالى: "النعم وحشية فقيدوها بالشكر". وقال الحسن البصري: "إن الله ليمتع بالنعمة ما شاء، فإذا لم يشكر عليها قلبها عذابا، ولهذا كانوا يسمون الشكر: الحافظ، لأنه يحفظ النعم الموجودة، والجالب، لأنه يجلب النعم المفقودة"
الأجر الجزيل في الآخرة: قال تعالى: {وسنجزي الشاكرين} [آل عمران: 145]. وقال سبحانه: {وسيجزي الله الشاكرين} [آل عمران: 144].
ASEER ALSAMT كان النجم ft4k خالد العتيبي في فقرة سؤال وجواب خلينا انشوف وش قال سألته لماذا تغلق السجل عن الزوار ؟ فأجاب السبب سلمك الله كما ترا بعينك من بعض الاخوان والاخوات هداهم الله تكون تواقيعهم دون المستوى المطلوب سألته ماهي حكمت خالد في الحياة؟ فأجاب كثير هيا الحكم وفي حياتنا اليوميه نمر بها ولكن لانعطيها حقها ومنها :راس الحكمة مخافة الله رب أخ لك لم تلده أمي ينفي الاذى عني ويجلو همي الكذب حبله قصير. سألته عن الجانب الذي لا يعرفة الأعضاء عن شخصيتك ؟ فأجاب متزوج وأب لاربعه ابناء انتهينا من فترة الاختبارات وهمها اود الترويح عن ابنائي في هذه الاجازه بالذهاب الي احد المناطق السياحيه في وطني الحبيب سألته ماهي الكلمه التي توجهها لكل رافضي ؟ فأجاب مهما قلة ومهما كتبت فلان تعي قلوبهم ولن تفقه عقولهم ويكفي ماقاله اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم وماقاله التابعين عنهم وماقاله علمئنا عنهم فهناك منهم الكثير من عاد الى طريق الحق وجادة الصواب وعرف مذهبهم وعرف طرقهم الملتويه في كل الامور والعياذ بالله كيف برجل يرضى لأمه او اخته ان يتمتع بها رجل ليس حلال لها ايعقل هاذا لا والله حتى الحيوانات لاترضى بفعلتهم الخسيسه فهاذا الحيوان المعروف باسم(الجمل) بعد ان تلده امه ويكبر لا يقوم بعملية التلقيح للنسل وانما يذهب(لناقه)اخرى فلله درك يا(جمل) واعوذبالله منكم ياشيعه ياروافض كيف حيوان يعقل وانتم لاتعقلون ولا تفهمون . سألته ماذا ينقص الموقع من وجهة نظرك ؟ فأجاب ينقص الموقع الكثير والكثير ولكن لانستطيع ان نفعل شيء ونكتفي بالموجود عسى ان يكون القادم افضل . كل الشكر لخالد ونتظرونــا مع نجم آخر ان اصبنا فمن الله وان اخطأنا فمن انفسنا ومن الشيطان
الشكر لله فمن العبادات العظيمة التي ينعم الناس بثمرتها في العاجل والآجل: شكر الله تعالى على ما أولى من نعم، والشكر نصف الدين كما قال جماعة من السلف، وقد امتلأ كتاب ربنا بالأمر به وقال: {إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ} [الشورى: 23]. //قال تعالى: {فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون} [البقرة: 152].
أ- الاعتراف بالنعمة بقلبه. فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: مطر الناس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : «أصبح من الناس شاكر ومنهم كافر، قالوا: هذه رحمة الله. وقال بعضهم: لقد صدق نوء كذا وكذا» [مسلم].
ب- التحدث بها والثناء على المنعم. قال تعالى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} [الضحى: 11].
ت- تسخيرها في طاعة مسديها والمنعم بها. قال تعالى: {اعملوا آل داود شكر} [سبأ: 13]. ومعنى الآية: يا آل داود: اعملوا شكرًا لله على ما أعطاكم، وذلك بطاعته وامتثال أمره ولذا قال الشاعر: أفَادَتْكُمُ النّعْمَاء منِّي ثَلاثةً --- يدِي، ولَسَاني، وَالضَّمير المُحَجَّبَا قال أبو عبد الرحمن الحُبلي: "الصلاة شكر، والصيام شكر، وكل خير تعمله لله شكر. وأفضل الشكر الحمد" [رواه ابن جرير].